ازدواج محمد (قرآن)در این مقاله آیات مرتبط با ازدواج حضرت محمد صلیاللهعلیهوآله معرفی میشوند. فهرست مندرجات۲ - محدود شدن ازدواجهای پیامبر ۳ - ازدواج با دخترهای مهاجر ۴ - ازدواج با زن هبهکننده ۵ - ازدواج با همسر پسرخوانده ۵.۱ - نقض سنت جاهلی ۵.۲ - ناروا بودن نزد عرب جاهلی ۵.۳ - ازدواج بعد از متارکه زینب ۵.۴ - ترس پیامبر از مردم ۵.۵ - آشکار کردن ازدواج با زینب ۵.۶ - تحقق ازدواج با زینب ۵.۷ - صحت ازدواج با زینب ۵.۸ - هدف از ازدواج با زینب ۶ - پانویس ۷ - منبع ۱ - ازدواج با کنیزجواز ازدواج محمّد صلیاللهعلیهوآله با کنیزان و حلال بودن آنان بر پيامبر صلیاللهعلیهوآله: يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ ... وَ ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ .... ۲ - محدود شدن ازدواجهای پیامبرمحدود شدن ازدواجهاى پيامبر صلیاللهعلیهوآله، به تعدادى معيّن از جانب خدا: لا يَحِلُّ لَكَ النِّساءُ مِنْ بَعْدُ وَ لا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْواجٍ وَ لَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ .... ۳ - ازدواج با دخترهای مهاجرجواز ازدواج پيامبر صلیاللهعلیهوآله با دخترهاى مهاجر عموها، عمّهها، داييها و خالههاى خود: يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَ ... وَ بَناتِ عَمِّكَ وَ بَناتِ عَمَّاتِكَ وَ بَناتِ خالِكَ وَ بَناتِ خالاتِكَ اللَّاتِي هاجَرْنَ مَعَكَ .... ۴ - ازدواج با زن هبهکنندهمجاز بودن پيامبر صلیاللهعلیهوآله به ازدواج با زن هبهكننده خويشتن به آن حضرت، و اختصاص اين امر به پيامبر صلیاللهعلیهوآله: يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ ... وَ امْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ .... ۵ - ازدواج با همسر پسرخوانده۵.۱ - نقض سنت جاهلیازدواج محمّد صلیاللهعلیهوآله با مطلّقه پسرخوانده خود، به فرمان خداوند، براى نقض سنّت جاهلى: وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ ... فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً ... «وَطَر» كنايه از كامگيرى و تمتّع تامّ است. ۵.۲ - ناروا بودن نزد عرب جاهلىازدواج پيامبر صلیاللهعلیهوآله با زینب (همسر پسرخوانده)، امرى ناروا از نظر عرب جاهلى: وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا. ۵.۳ - ازدواج بعد از متارکه زینبازدواج محمّد صلیاللهعلیهوآله با زينب، پس از متارکه وى با زيد و كامگيرى زيد از وى: ... فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ ... مطابق شأن نزول، پيامبر صلیاللهعلیهوآله پس از طلاق زينب با وى ازدواج كرد. ۵.۴ - ترس پیامبر از مردمترس پیامبر صلیاللهعلیهوآله از مردم، موجب كتمان كردن فرمان الهی درباره ازدواج با زينب (مطلّقه پسرخوانده): وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ وَ اللَّهُ أَحَقُ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا. ۵.۵ - آشکار کردن ازدواج با زینبتوصیه خداوند به پیامبر صلیاللهعلیهوآله، براى آشكار نمودن فرمانش، درباره ازدواج آن حضرت با زينب و نترسيدن از مردم: وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا. ۵.۶ - تحقق ازدواج با زینبتحقّق ازدواج محمّد صلیاللهعلیهوآله با زينب، پس از فرمان الهى: وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا. ۵.۷ - صحت ازدواج با زینبازدواج پيامبر صلیاللهعلیهوآله با زينب، در پى نبود رابطه نسبى ميان پيامبر صلیاللهعلیهوآله با شوهر زينب: ۱. ما جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَ ما جَعَلَ أَزْواجَكُمُ اللَّائِي تُظاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهاتِكُمْ وَ ما جَعَلَ أَدْعِياءَكُمْ أَبْناءَكُمْ ذلِكُمْ قَوْلُكُمْ بِأَفْواهِكُمْ وَ اللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَ هُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ . آيه درباره «زید بن حارثه» پسرخوانده پیامبر و شوهر سابق زينب است. ۲. وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَ لكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَ خاتَمَ النَّبِيِّينَ وَ كانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً. ۵.۸ - هدف از ازدواج با زینبازدواج پيامبر صلیاللهعلیهوآله با زينب، به منظور برطرف كردن هرگونه حرج و سختى از مؤمنان در ازدواج با همسر پسرخواندههاىشان: وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا. ۶ - پانویس۷ - منبعمرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۲۶، ص۶۸، برگرفته از مقاله «ازدواج محمد صلیاللهعلیهوآله». |